The 5-Second Trick For المرأة الفاضلة
The 5-Second Trick For المرأة الفاضلة
Blog Article
"فَخَلَقَ اللهُ الْبَشَرَ عَلَى صُورَتِهِ، عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُمْ، ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ".
هي... لا تلجأ إلى التشكّي من الظروف. فهي تعلم أنَّ التذمُّر لا يأتي بنتيجة ولا يغير شيئاً، لذا تُكيِّف نفسها، وتعمل على تحسين الوضع.
"أوصيكم بأختنا فيبي شماسة الكنيسة في سنشريا. أطلب منكم أن تستقبلوها في الرب بما يليق بشعبه وأن تقدموا لها أي مساعدة قد تحتاجها منكم، لأنها كانت خيرًا لكثيرين وأنا منهم".
لأنه مع الحكم الذي تحكم به ، سيُحاكم عليك ، وبالمقياس الذي تقيسه ، سيُقاس لك.
ابني ، تذكر أننا يجب أن نفي بهذه الوصية "أكرم أباك وأمك كما يحثنا الأب وستكون لك حياة مليئة بالبركات"
فى النهاية أريد ان اترك معكِِِِِ بعض الأسئلة البسيطة ، تمتحني بها وضعك الحاضر أمام الله ثم تعطى فرصه للروح القدس داخلك ان يقودك لخطوات جديده حتى تقومي بدورك بصورة افضل من الماضي ، وهكذا تستطيعي ان تختبري السعادة الحقيقية فى حياتك الزوجية :-
اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لِأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ ٱللَّآلِئَ. بِهَا يَثِقُ قَلْبُ زَوْجِهَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى غَنِيمَةٍ. تَصْنَعُ لَهُ خَيْرًا لَا شَرًّا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهَا. تَطْلُبُ صُوفًا وَكَتَّانًا وَتَشْتَغِلُ بِيَدَيْنِ رَاضِيَتَيْنِ. هِيَ كَسُفُنِ ٱلتَّاجِرِ. تَجْلِبُ طَعَامَهَا مِنْ بَعِيدٍ. وَتَقُومُ إِذِ ٱللَّيْلُ بَعْدُ وَتُعْطِي أَكْلًا لِأَهْلِ بَيْتِهَا وَفَرِيضَةً لِفَتَيَاتِهَا. تَتَأَمَّلُ حَقْلًا فَتَأْخُذُهُ، وَبِثَمَرِ يَدَيْهَا تَغْرِسُ كَرْمًا.
تَصْنَعُ لِنَفْسِهَا أَغْطِيَةً مُوَشَّاةً، وَثِيَابُهَا مُحَاكَةٌ مِنْ كَتَّانٍ وَأُرْجُوَانٍ. زَوْجُهَا مَعْرُوفٌ فِي مَجَالِسِ بَوَّابَاتِ الْمَدِينَةِ، حَيْثُ يَجْلِسُ بَيْنَ وُجَهَاءِ الْبِلادِ. تَصْنَعُ أَقْمِصَةً كَتَّانِيَّةً وَتَبِيعُهَا، وَتُزَوِّدُ التَّاجِرَ الْكَنْعَانِيَّ بِمَنَاطِقَ. كِسَاؤُهَا الْعِزَّةُ وَالشَّرَفُ، وَتَبْتَهِجُ بِالأَيَّامِ الْمُقْبِلَةِ. يَنْطِقُ فَمُهَا بِالْحِكْمَةِ، وَفِي لِسَانِهَا سُنَّةُ الْمَعْرُوفِ. تَرْعَى بِعِنَايَةٍ شُؤُونَ أَهْلِ بَيْتِهَا، وَلا تَأْكُلُ خُبْزَ الْكَسَلِ. يَقُومُ أَبْنَاؤُهَا وَيَغْبِطُونَهَا، وَيُطْرِيهَا زَوْجُهَا أَيْضاً قَائِلاً: «نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ قُمْنَ بِأَعْمَالٍ جَلِيلَةٍ، وَلَكِنَّكِ تَفَوَّقْتِ عَلَيْهِنَّ جَمِيعاً». الْحُسْنُ غِشٌّ وَالْجَمَالُ بَاطِلٌ، أَمَّا الْمَرْأَةُ الْمُتَّقِيَّةُ الرَّبَّ فَهِيَ الَّتِي تُمْدَحُ. أَعْطُوهَا مِنْ ثَمَرِ المرأة الفاضلة يَدَيْهَا، وَلْتَكُنْ أَعْمَالُهَا مَصْدَرَ الثَّنَاءِ عَلَيْهَا.
"فَلَمَّا سَمِعْنَا بِذَلِكَ ذَابَتْ قُلُوبُنَا خَوْفًا وَانْهَزَمَتْ شَجَاعَةُ الْجَمِيعِ بِسَبَبِكَ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكَ هُوَ اللهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلَى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ".
المدينة الفاضلة كمجتمع مثالي: يتناول الكتاب فكرة المدينة الفاضلة عند أفلاطون كمجتمع يتميز بالعدل والرخاء والفضيلة.
الله ببارك حياتنا بأنواع مختلفة من العلاقات الذى يثق جيدا اننا نقدر أن نديرها بمهارة. حتى حينما يكون البشر مزعجين أو سبب ألم، مثل أخ أو أخت صغيرة، فالله يتوقع مننا أن ندرير كل هذا من خلال الحب واللطف.
وقد ورد في بعض الأحاديث ما يخالف هذا مثل حديث: شاوروهن وخالفوهن.
اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لِأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ ٱللَّآلِئَ. بِهَا يَثِقُ قَلْبُ زَوْجِهَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى غَنِيمَةٍ. تَصْنَعُ لَهُ خَيْرًا لَا شَرًّا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهَا. تَطْلُبُ صُوفًا وَكَتَّانًا وَتَشْتَغِلُ بِيَدَيْنِ رَاضِيَتَيْنِ. هِيَ كَسُفُنِ ٱلتَّاجِرِ. تَجْلِبُ طَعَامَهَا مِنْ بَعِيدٍ. وَتَقُومُ إِذِ ٱللَّيْلُ بَعْدُ وَتُعْطِي أَكْلًا لِأَهْلِ بَيْتِهَا وَفَرِيضَةً لِفَتَيَاتِهَا. تَتَأَمَّلُ حَقْلًا فَتَأْخُذُهُ، وَبِثَمَرِ يَدَيْهَا تَغْرِسُ كَرْمًا. تُنَطِّقُ حَقَوَيْهَا بِٱلْقُوَّةِ وَتُشَدِّدُ ذِرَاعَيْهَا. تَشْعُرُ أَنَّ تِجَارَتَهَا جَيِّدَةٌ. سِرَاجُهَا لَا يَنْطَفِئُ فِي ٱللَّيْلِ. تَمُدُّ يَدَيْهَا إِلَى ٱلْمِغْزَلِ، وَتُمْسِكُ كَفَّاهَا بِٱلْفَلْكَةِ. تَبْسُطُ كَفَّيْهَا لِلْفَقِيرِ، وَتَمُدُّ يَدَيْهَا إِلَى ٱلْمِسْكِينِ. لَا تَخْشَى عَلَى بَيْتِهَا مِنَ ٱلثَّلْجِ، لِأَنَّ كُلَّ أَهْلِ بَيْتِهَا لَابِسُونَ حُلَلًا.
........ بل انسان القلب الخفي فى العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادي الذي هو قُدام الله كثير الثمن "